جمّـع اللـي ودك تقولـه وبعثرنـي عتـب
الملامه شـي عـادي دامهـا منـك وجـاي
أنت تامر وأنا ألبي مـا تبـي بليّـا سبـب
بس كان لجيّتي خاطـر تلبـي لـي رجـاي
رجوتي لا تلحق اعيونـك مشاريـه الهـدب
لا تضايقـه بدموعـك والتفاتتـك وخطـاي
كل شي الا دموعك واعرف انك من شطـب
صفحة الطيش بحياتي وابتدا صفحة شقـاي
سق فديتك كل ما تملك من جنون وغضـب
وابشر بصدرٍ يضمك حيـل دام انـك هـواي
ولا رويت عتاب ناظرني وقل طاح الحطـب
واسأل شرايك وابنسج لك من الأعمـاق راي
باتناثر لك رضا واحساس صادق مـا كـذب
وأنت رتّبني على كيفك وشكلنـي برضـاي
وان تلعثم حضورك ثم نطّقنـي لـك تعـب
حاول انك تسمع أشواقي وسط تنهيـد نـاي
اسمع دموعه وقرّب لـي وقـرّب وأقتـرب
واسألأ عيوني عن طيوفك وقصتهـا معـاي
كيف كانت في غيابك فجأه تطري واغتـرب
اركض لمنفى خيالي وارمـي الواقـع وراي
اوجدك ما بيني وبيني واسولف لك واشـب
ليلة حضورك قصايد تشتكي لك مـن عنـاي
آآآه لا منه بزغ فجـر الحقيقـه وانسحـب
طيفك اللي ساكن عيوني وضاقت بي سماي
وقتها ليتك تحس شعور من حظـه ضـرب
آخر آماله بعـرض الهـم والوحـده مـداي
اكتشف وشلون يموت الصوت برماح الطرب
لحظةٍ جيـت أتغنـا بـك وعاندنـي غنـاي
واكتشف كيف السهل فجأه يتحول لي صعب
لا نويت ابكيك ثـم أزريـت القابـي بكـاي
أقسم بربي وربك فينـي احسـاسٍ غصـب
كل كلي في غيابـك ينجـذب لـك ياهنـاي
ما نسيتك لو نسى التاريـخ أمجـاد العـرب
وما تركتك الا بين ضلوع صدري وبحشـاي
لأنك أكبر من غلا الشاعر لآخـر مـا كتـب
ولأنك أقرب لي من سكوتي اذا عانق شفـاي
ولأنك أول من تمكن بـي وعلمنـي أحـب
ولأنك الشخص الوحيد اللي يجي في مستواي
صاحبي جمع كلامـك ثـم بعثرنـي عتـب
والله أن كل شي عادي لا غدى منك وجـاي
الملامه شـي عـادي دامهـا منـك وجـاي
أنت تامر وأنا ألبي مـا تبـي بليّـا سبـب
بس كان لجيّتي خاطـر تلبـي لـي رجـاي
رجوتي لا تلحق اعيونـك مشاريـه الهـدب
لا تضايقـه بدموعـك والتفاتتـك وخطـاي
كل شي الا دموعك واعرف انك من شطـب
صفحة الطيش بحياتي وابتدا صفحة شقـاي
سق فديتك كل ما تملك من جنون وغضـب
وابشر بصدرٍ يضمك حيـل دام انـك هـواي
ولا رويت عتاب ناظرني وقل طاح الحطـب
واسأل شرايك وابنسج لك من الأعمـاق راي
باتناثر لك رضا واحساس صادق مـا كـذب
وأنت رتّبني على كيفك وشكلنـي برضـاي
وان تلعثم حضورك ثم نطّقنـي لـك تعـب
حاول انك تسمع أشواقي وسط تنهيـد نـاي
اسمع دموعه وقرّب لـي وقـرّب وأقتـرب
واسألأ عيوني عن طيوفك وقصتهـا معـاي
كيف كانت في غيابك فجأه تطري واغتـرب
اركض لمنفى خيالي وارمـي الواقـع وراي
اوجدك ما بيني وبيني واسولف لك واشـب
ليلة حضورك قصايد تشتكي لك مـن عنـاي
آآآه لا منه بزغ فجـر الحقيقـه وانسحـب
طيفك اللي ساكن عيوني وضاقت بي سماي
وقتها ليتك تحس شعور من حظـه ضـرب
آخر آماله بعـرض الهـم والوحـده مـداي
اكتشف وشلون يموت الصوت برماح الطرب
لحظةٍ جيـت أتغنـا بـك وعاندنـي غنـاي
واكتشف كيف السهل فجأه يتحول لي صعب
لا نويت ابكيك ثـم أزريـت القابـي بكـاي
أقسم بربي وربك فينـي احسـاسٍ غصـب
كل كلي في غيابـك ينجـذب لـك ياهنـاي
ما نسيتك لو نسى التاريـخ أمجـاد العـرب
وما تركتك الا بين ضلوع صدري وبحشـاي
لأنك أكبر من غلا الشاعر لآخـر مـا كتـب
ولأنك أقرب لي من سكوتي اذا عانق شفـاي
ولأنك أول من تمكن بـي وعلمنـي أحـب
ولأنك الشخص الوحيد اللي يجي في مستواي
صاحبي جمع كلامـك ثـم بعثرنـي عتـب
والله أن كل شي عادي لا غدى منك وجـاي